Tag Archive for: الخليج العربي

الاتحاد العربي للأسر المنتجة والصناعات الحرفية والتقليدية:

 

 

انعقاد الدورة ال 58 للاتحادات العربية النوعية المتخصصة في الفترة الممتدة بين 20 إلى 23 تشرين الثاني 2023 في سورية.

عائلة الاتحاد العربي للأسر المنتجة والصناعات الحرفية والتقليدية تتمنى لكم عيد أضحى مبارك ،

عسى أن يعيده الله عليكم بالخير واليمن والبركات.

#الاتحاد_العربي_للأسر_المنتجة_والصناعات_الحرفية_والتقليدية

جريدة البناء اللبنانية: بعد انقطاع دام 11 عاماً … الأمين العام لمجلس الوحدة الاقتصادية العربية يبحث مع عدد من المسؤولين السوريين سبل تعزيز العمل العربي المشترك.

وصل الأمين العام لمجلس الوحدة الاقتصادية العربية سعادة السفير محمدي أحمد الني إلى دمشق،

حيث كان في استقباله معاون وزير الاقتصاد والتجارة الخارجية السيدة رانيا أحمد ورئيس الاتحاد العربي للأسر المنتجة والصناعات الحرفية والتقليدية السيد محمد القدح، والسيد معروف بابللي نائب رئيس الاتحاد والسيد حسن بادنجكي رئيس المكتب الإقليمي للاتحاد.

ويلتقي السيد الني خلال زيارته دمشق عدداً من المسؤولين السوريين ويبحث معهم مجالات العمل المشتركة وقضايا التنمية وغيرها من الموضوعات التي تسهم في تعزيز العمل العربي المشترك، كما يشارك في مؤتمر الاتحاد العربي للسككك الحديدية الذي ينعقد بدمشق بعد توقف دام ١١ عام.

وتهدف زيارة الأمين العام لمجلس الوحدة الاقتصادية العربية للبحث في تعزيز دور مجلس الوحدة الاقتصادية العربية في تنمية اقتصاديات الدول الأعضاء في المجلس، وتفعيل دور الأجهزة التي تعمل في نطاق المجلس، كذلك بحث آليات تنسيق السياسات التجارية والصناعية والزراعية والعمل والضمان الاجتماعي، وقضايا التنمية المستدامة والأمن الغذائي للدول العربية الأعضاء في المجلس من خلال اتفاقية مجلس الوحدة الاقتصادية العربية.

اتحادا “الأسر المنتجة” و”الصناعات الجلدية” يناقشان التعاون في مجالات التدريب والتأهيل والمعارض وتأطيرها في مذكرة تفاهم

دمشق – 6 حزيران 2023

بحث السيد محمد عبد الباسط القدح مؤسس ورئيس الاتحاد العربي للأسر المنتجة والصناعات الحرفية والتقليدية، مع السيدين، نصر الذيابات عضو مجلس إدارة الاتحاد العربي للصناعات الجلدية، رئيس المكتب الإقليمي في الأردن، ومحمد حسن خلفو عضو مجلس إدارة الاتحاد العربي للجلديات في مجالات التعاون بين الاتحادين، والتي يمكن أن تشمل التدريب والتأهيل والمعارض والدراسات وإمكانية تأطيرها في مذكرة تفاهم مشترك.

وفي بداية اللقاء، الذي جرى في مقر الاتحاد العربي للأسر المنتجة بدمشق، رحب السيد القدح بالسيدين الذيابات وخلفو، مثمناً الدور المهم الذي يؤديه الاتحاد العربي للصناعات الجلدية في دعم وتمكين العاملين في هذا القطاع والنهوض بهذه الصناعة، سواء من خلال مدخلات التصنيع أو الترويج والتسويق والمعارض والتدريب، مبيناً أن الاتحادين يشتركان في الكثير من المهام والجهود في العديد من المنتجات المتواجدة في قطاع الصناعات الجلدية وإعادة تدويرها.

وقدم السيد رئيس الاتحاد جملة من الأفكار التي يمكن تحويلها إلى مشاريع عمل، موجهاً الدعوة لهما وللسادة رئيس وأعضاء مجلس إدارة الاتحاد العربي للصناعات الجلدية للمشاركة في أعمال الدورة الـ 58 لاجتماع الاتحادات العربية النوعية المتخصصة العاملة في إطار مجلس الوحدة الاقتصادية العربية التي سيستضيفها الاتحاد في مقره الرئيسي بالعاصمة السورية دمشق، والتي يعمل على أن تكون دورة مميزة على صعيد العمل العربي الاقتصادي المشترك.

بدورهما، السيدين الذيابات وخلفو، أعربا عن سرورهما بزيارة الاتحاد، ومناقشة جوانب التعاون المشتركة معه في المجالات التي تخدم الشرائح المجتمعية لكل منهما، وتطوير الصناعة المتصلة بها.

وأوضح الذيابات أن سورية والأردن مجال جغرافي واحد ومتقارب وأن هناك مشروعات يمكن القيام بها، موجها الشكر للسيد القدح على الحفاوة والاستقبال في دمشق

قام الاتحاد العربي للاسر المنتجه والصناعات الحرفية والتقليدية ومن خلال دعوة رئيس الاستاذ / محمد عبدالباسط قدح باقامة اجتماعه الدوري وفق تقنية الزوم وقد تم من خلال الاجتماع إلموافقة على تنفيذ عدد من القرارات ومن أهمها :

– الموافقة على إقامة المؤتمر العربي الأول لإحياء وتطوير الصناعات الحرفية والتقليدية في جمهورية مصر العربية .

– عقد اجتماع الجمعيةالعمومية للاتحاد في جمهورية مصر العربية متزامنا مع عقد المؤتمر العربي لاحياء وتطويرالصناعات الحرفية والتقليدية .

– التوجية بسرعة إنهاء إجراءات فتح مكاتب وفروع الاتحاد في الدول العربية .

وفي بداية الاجتماع قدم السيد رئيس الاتحاد التهنئة للجميع بمناسبة عودة الجمهورية العربية السورية إلى جامعة الدول العربية كما رحب بمشاركة عضو مجلس الإدارة عن دولة الإمارات العربية سمو الشيخ محمد بن سلطان القاسمي ورحب بمشاركة رئيس المجلس الاستشاري الأعلى للاتحاد السيد عبدالجبار الكبيسي وقدم الترحيب لجميع الحضور .

وقد تم الاجتماع بمشاركة اعضاء الاتحاد كل من:

1 .السيد / عبد الجبار الكبيسي رئيس المجلس الاستشاري الأعلى للاتحاد .

2.السيد / عبد الله العمران نائب رئيس الاتحاد للشؤون المالية والإدارية والقانونية ومسؤول المكاتب الإقليمية.

3.السيد / معروف بابلي نائب رئيس الاتحاد لإدارة المشاريع.

4. السيد / مروان كنجو أمين سر أعضاء مجلس الإدارة.

5. السيد / حسن خيتي نائب الأمين العام للأمانة العامة للاتحاد .

6. السيد / راكان الابراهيم الأمين العام المساعد للأمانة العامة للاتحاد .

7. السيد / ماهر شيخ الأرض مدير مكتب رئاسة الاتحاد

8. السيد / أمجد عبد الباسط القدح عضو مجلس إدارة الاتحاد عن دولة الجمهورية العربية السورية .

9. السيد / عبد السلام القريتلي عضو مجلس إدارة الاتحاد عن دولة الجمهورية الليبية.

10. السيدة / خيرة ديبوش عضو مجلس إدارة الاتحاد عن دولة الجمهورية الجزائرية الديموقراطية الشعبية .

11. السيد / عبد المحسن محمد الحاج عضو مجلس إدارة الاتحاد عن دولة جمهورية السودان .

12. السيد / علاء عبد جبار رئيس مجلس إدارة المكتب الإقليمي بالعراق عن دولة الجمهورية العراقية .

13. السيد / هيثم مصطفى عضو مجلس إدارة الاتحاد عن دولة المملكة الأردنية الهاشمية .

14. السيد / عمر المخلفي عضو مجلس إدارة الاتحاد عن دولة المملكة العربية السعودية .

15. السيد / محمد أحمد علي أحمد عضو مجلس إدارة الاتحاد عن دولة الجمهورية اليمنية .

16. السيد / سامح عزيز حسن عرمان عضو مجلس إدارة الاتحاد عن دولة فلسطين .

17. سمو الشيخ محمد سلطان ماجد ناصر القاسمي عن دولة الإمارات العربية المتحدة .

18. السيد أحمد سيد إسماعيل عن دولة جمهورية الصومال.

19.ا لسيد محمد عبد اللطيف جبسة عضو مجلس إدارة الاتحاد عن دولة الجمهورية اللبنانية .

20. السيد بدر حمد منصور مبارك المبارك عضو مجلس إدارة الاتحاد عن دولة الكويت .

وفي نهاية الاجتماع استعرض نائب رئيس الاتحاد ومسؤول المكاتب الإقليمية السيد / عبدالله العمران قرار عودة الجمهورية العربية السورية إلى جامعة الدول العربية وهناء الجميع بعودة سوريا وقدم شكره لرئيس الاتحاد الأستاذ محمد قدح كما قام رئيس المجلس الاستشاري الأعلى للاتحاد السيد عبدالجبار الكبيسي بحث جميع الاعضاء على اداء مهامهم لما فيه مصلحة الاتحاد .

وبدورهم، قدم المشاركون بالاجتماع التهنئة إلى السيد رئيس الاتحاد بمناسبة عودة الجمهورية العربية السورية إلى جامعة الدول العربية ومنظماتها وأجهزتها، معتبرين أنّ حضور سورية في العمل العربي المشترك سيسهم في نقلة نوعية على صعيد تنمية الأسر المنتجة والصناعات الحرفية والتقليدية .

 

بتوجيه من السيد محمد عبد الباسط القدح رئيس الاتحاد العربي للأسر المنتجة والصناعات الحرفية والتقليدية،

قام السيد لؤي طعان رئيس المكتب الإعلامي في رئاسة الاتحاد :

بزيارة المناطق المتضررة جراء الزلزال في مدينة حلب ومعاينة الأضرار ورسم الأسس الأولى لأسلوب الدعم والتبرع والإطلاع على الحاجات الأساسية المرادة من قبل المتضريين،
وبنفس اليوم تم ارسال قافلة مساعدات بناءً على طلب أهلنا من المتضررين تحوي وسائل تدفئــة تم صنعها يدوياً في إحدى الورشات التابعة للاتحاد العربي للأسر المنتجة والصناعات الحرفية والتقليدية كـــ تبرع أولــــي تحت اشراف رئاسة الاتحاد والسيد معروف بابللي نائب رئيس الاتحاد.

علمــــاً وأن المكتب الإقليمي في الجمهورية العربية السورية برئاسة السيد حسن بادنجكي أرسل فريقـــاً تطوعياً بشكلٍ مباشر ثاني أيام الكارثة للمساعدة في إزالـــة الأنقاض وتقديم الرعاية اللازمة لأهالينا من المتضررين.

وتــم انشاء صندوق تبرعات على مستوى دولــــي عبــــر مكاتبنا الإقليمية في الوطن العربي وممثلي الاتحاد في باقي الدول الغير عربية،
وسيتـــم تقديم هذه التبرعات أصولاً للجهات والمؤسسات المعنية بالإنقاذ وإعادة الإعمـــار.

 

 

اجتمع السيد محمد عبد الباسط القدح رئيس الاتحاد العربي للأسر المنتجة والصناعات الحرفية التقليدية والسيد حسان أبو عماش الأمين العام مع السيد فؤاد أحيدار رئيس البرلمان البلجيكي ليومين متتاليين عدة اجتماعات مكثفة في تونس،
وذلك لدعم والأسر المنتجة والصناعات الحرفية والتقليدية والمشاريع التنموية في الوطن العربي.
 
وأكد السيد فؤاد أحيدار بأنه سيكون هناك دعم كبير عبر اتفاقية تعاون مع الاتحاد العربي للأسر المنتجة والصناعات الحرفية والتقليدية لعدد كبير من المشاريع التنموية الخاصة بقطاع الأسر المنتجة والصناعات الحرفية والتقليدية في الوطن العربي،
مما سيكون له أثر إيجابي في الحفاظ على الإرث الثقافي والحضاري من جهة ودعم الأسر المنتجة بكافة المجالات،
وتقديم لأدوات التي يحتاجونها من جهة أخرى، حيث سيكون هناك مشاريع مستدامة بناءً على أهداف التنمية المستدامة الـ سبعة عشر
 
#الاتحاد_العربي_للأسر_المنتجة_والصناعات_الحرفية_والتقليدية

أولت سلطنة عمان اهتماماً كبيراً للصناعات الحرفية منذ بداية عهدها، باعتبارها جزءاً مهماً من الثقافة الاقتصادية والاجتماعية للمجتمع العماني وأحد أهم الروافد التراثية العمانية.


وبفضل التنوع الجغرافي للسلطنة الذي يضم مختلف البيئات الحضرية والبدوية والساحلية و الجبلية، تنوعت وتعددت منتجات الصناعات الحرفية، نتيجة تنوع خامات الطبيعة لهذه البيئات، ما أضفى على هذه الصناعات ميزات هامة تتنوع بتنوع البيئة.

ومنذ الألف الرابعة قبل الميلاد أي قبل حوالي ستة ألاف سنة، عرفت عمان قديماً بـــاسم (مجان) أي أرض السفن أو ميناء السفن، و تميزت باعتياد سكانها على الحياة البحرية، و استغلال ثرواتهم لصالح تطوير حياة الإنسان العُماني، فكان لهم بذلك نشاط بحري كبير، دفعهم إلى صناعة السفن. وهو ما أدى لاشتهار بعض مدن السلطنة الساحلية، بصناعة السفن مثل صحار و صور و مطرح و مرباط، إذ توجد هناك أنواع كثيرة من هذه السفن أهمها الجالبوت، السنبوق، البدن، الغنجة، البغلة، الشاشة و البوم.

وحول طريقة بناء السفن، يقول أخصائيون إن الباني لا يتبع أسلوباً هندسياً جاهزاً، بل يمشي وراء حدسه الفني، مستخدماً مهاراته بالتصنيع، وهو ما جعل أهل عُمان يتمتعون بحرفيةٍ عالية في بناء السفن، بل حتى وصل بهم الأمر إلى إعداد التصميم الفوري للسفينة، في الوقت نفسه الذي تُبنى فيه، أي أن الرسم والبناء يتمان في وقتٍ واحد.

وترى صانعي السُفن يُزيّنون مراكبهم بالأشكال المحفورة من الورود، إلى جانب كتابة الأقوال المأثورة و الحكم.

وكانت صناعة السفن الكبيرة تحتاج عاماً كاملاً، أما مراكب الصيد الصغيرة تتطلّب نحو ثلاثةِ أشهر فقط، أشهر تلك المراكب التي اشتقت أسمائها من اللهجة العمانية، مثل القنجة، السنبوق، أبو بوز، الهوري وغيرها الكثير من الأسماء.

و تعد منطقة “صور” الواقعة شرق السلطنة، واحدة من أشهر أحواض بناء السفن العُمانية، وهي تبعد عن العاصمة مسقط نحو ثلاثمئة وخمسين كيلو متراً و فيها العديد من المصانع الشهيرة لبناء السفن، وقد ورث أبناؤها حب هذه المهنة عن أجدادهم وآبائهم، ما أدى إلى استمرار هذه المهنة في سلطنة عُمان إلى وقتنا الحالي.


إعداد: آلاء فهمي


 

 يجمع تراث البحرين بين الدلالات الحضارية في الجزيرة العربية وبين المملكة الحديثة. ويمتد تراثها، من تراث الغوص وقطف اللؤلؤ من أعماق البحار، إلى المجمعات التجارية والأسواق التراثية الجامعة للأصالة والحداثة في آن معاً.


 

تعرف البحرين بقلعتها الأثرية الشهيرة ومتحف البحرين الوطني وغيرها العديد من المتاحف والأماكن الأثرية. وتحرص المملكة على إعادة إحياء حرف ومهارات أوشكت أن تنقرض، وتحافظ عليها كمصدر جديد للدخل، إلى جانب الإبقاء عليها كتراث ثقافي وحضاري. ولا ننسى طبيعة المملكة الجزرية التي جعلت منها مملكة وافرة الشواطئ فتنوعت مناطق الغوص فيها بحثا عن اللؤلؤ. فسعت البحرين للحفاظ على تراثها القديم هذا وتنميته، باعتباره ثروة قومية ومصدراً هاماً للدخل الوطني، وفي هذا السياق، تقدمت البحرين بطلب رسمي لمنظمة الأمم المتحدة للثقافة والعلوم (اليونسكو) لاعتبار مناطق الغوص موقعاً للتراث العالمي.

وقد تقدمت البحرين سياحياً تقدماً كبيراً في الآونة الأخيرة، إذ حققت إنجازات سياحية كبيرة واهتمت بشكل كبير بالتراث البحريني والآثار والثقافة البحرينية، حيث تعد سياحة الآثار من أهم جوانب السياحة في المملكة، فالبحرين فيها العديد من المواقع التراثية والآثار القديمة، منها: قلعة البحرين، مسجد الخميس، قلعة عراد وغيرها.

إن أحد أهم الآثار الإسلامية في البحرين هو مسجد الخميس الذي  بني في العصر الأموي في عهد الخليفة عمر بن عبد العزيز في 692 م. ويتميز بمنارتيه التوأمين، وهناك معلم ديني آخر، وهو معبد باربار الذي يقع في قرية باربار. وقد كان هناك في الواقع ثلاثة معابد باربار في البحرين.

من الصناعات التي اشتهرت بها مملكة البحرين منذ القدم صناعة الفخار التي تدل الأبحاث الأثرية على انتشارها منذ آلاف السنين، وذلك لتوافر المواد الصالحة لهذه الصناعة محلياً. ويمثل تنوّع منتجات الفخار فيها نموذجاً للتطور الذي بلغه الحرفيً البحرينيً الذي تشرّب الصنعة من أجداده.

اشتهرت البحرين قديماً بأنها بلد المليون نخلة، فإنتاجها يدخل في كل الأدوات التقليدية، وعلى سعف النخيل تقوم صناعات متعددة، فمنه تصنع الحصر التي تفرش به أرضية المنازل، وتصنع منه السلال التي تستخدم كأوعية لحفظ حاجيات المنزل، ومنه أيضا تصنع “المهفة”، وهي  مروحة صغيرة تصنع من الخوص على شكل مربع وتنتهي بمقبض، وتصنع منه كذلك السفرة على شكل دائري مزخرفة بألوان جميلة وتستعمل كمفرش لتناول الطعام.

تجتذب البحرين سنوياً أكثر من مليوني زائر. حيث النسبة الأكبر من السياح هم من دول الخليج العربي، ويأتي في المرتبة الأولى السياح السعوديون، والكويتيون ثم العمانيون، فـ الإماراتيين، والقطريين. ويتوافد معظم السياح الأجانب أيضاً من بريطانيا والولايات المتحدة.


مادة خاصة للصحفية : أمل معروف