مذكرة تفاهم بين الاتحاد العربي للأسر المنتجة والصناعات الحرفية والتقليدية وجامعة الشام الخاصة
توقيع مذكرة تفاهم بين الاتحاد العربي للأسر المنتجة والصناعات الحرفية والتقليدية وجامعة الشام الخاصة تخدم مجالات التدريب والتأهيل وتبادل الخبرات ..
تقرير لقناة الإخبارية السورية
السفير الليبي في الجمهورية العربية السورية باستضافة القدح : مستعدون لتقديم كل الدعم للاتحاد العربي للأسر المنتجة والصناعات الحرفية والتقليدية
السفير الليبي في الجمهورية العربية السورية باستضافة القدح : مستعدون لتقديم كل الدعم للاتحاد العربي للأسر المنتجة والصناعات الحرفية والتقليدية
تقرير للإخبارية السورية.
مقابلة تلفزيونية لرئاسة الاتحاد العربي للأسر المنتجة ورئاسة الاتحاد العربي للاستثمار والتطوير العقاري
مقابلة تلفزيونية لرئاسة الاتحاد العربي للأسر المنتجة ورئاسة الاتحاد العربي للاستثمار والتطوير العقاري
كلمة لرئاسة الاتحاد العربي للأسر المنتجة والصناعات الحرفية والتقليدية السيد محمد عبد الباسط القدح ورئاسة الاتحاد العربي للإستثمار والتطوير العقاري الدكتور أحمد ال سويدان حول تعزيز التعاون العربي المشترك وإمكانية تحسين واقع الأسر المنتجة والصناعيين والحرفيين والمستثمرين والعقاريين في الجمهورية العربية السورية.
الاتحاد العربي للأسر المنتجة في الأراضي المتضررة – يقدم الدعم والمساندة للمتضريين جراء الزلزال في سوريا
بتوجيه من السيد محمد عبد الباسط القدح رئيس الاتحاد العربي للأسر المنتجة والصناعات الحرفية والتقليدية،
قام السيد لؤي طعان رئيس المكتب الإعلامي في رئاسة الاتحاد :
بزيارة المناطق المتضررة جراء الزلزال في مدينة حلب ومعاينة الأضرار ورسم الأسس الأولى لأسلوب الدعم والتبرع والإطلاع على الحاجات الأساسية المرادة من قبل المتضريين،
وبنفس اليوم تم ارسال قافلة مساعدات بناءً على طلب أهلنا من المتضررين تحوي وسائل تدفئــة تم صنعها يدوياً في إحدى الورشات التابعة للاتحاد العربي للأسر المنتجة والصناعات الحرفية والتقليدية كـــ تبرع أولــــي تحت اشراف رئاسة الاتحاد والسيد معروف بابللي نائب رئيس الاتحاد.
علمــــاً وأن المكتب الإقليمي في الجمهورية العربية السورية برئاسة السيد حسن بادنجكي أرسل فريقـــاً تطوعياً بشكلٍ مباشر ثاني أيام الكارثة للمساعدة في إزالـــة الأنقاض وتقديم الرعاية اللازمة لأهالينا من المتضررين.
وتــم انشاء صندوق تبرعات على مستوى دولــــي عبــــر مكاتبنا الإقليمية في الوطن العربي وممثلي الاتحاد في باقي الدول الغير عربية،
وسيتـــم تقديم هذه التبرعات أصولاً للجهات والمؤسسات المعنية بالإنقاذ وإعادة الإعمـــار.
الاتحاد العربي للأسر المنتجة والصناعات الحرفية والتقليدية يدين الاعتداء على أراضي دمشق
الاتحاد العربي للأسر المنتجة والصناعات الحرفية والتقليدية يدين الهجوم الاسرائيلي الغاشم على دمشق وضواحيها الذي حصل بتاريخ البارحة،
وشدد على أن الاعتداء الإسرائيلي أمس بالصواريخ على الأحياء المدنية في #دمشق ومحيطها،
والذي أدى إلى ارتقاء 5 شهداء وإصابة 15 مدنياً وتدمير عدد من المنازل هو جريمة ضد الإنسانية،
وخصوصاً أنه حدث في الوقت الذي تسابق به سورية الوقت لمعالجة النتائج الكارثية للزلزال الذي أودى بحياة الكثير من الأبرياء في سورية ودمر بناها التحتية.
وأشار إلى أنه في حال عدم قيام المجتمع الدولي بوقف أعمال (إسرائيل) الإجرامية،
فإن هذا الأمر سيشجعها على اقتراف المزيد من الجرائم وإزهاق المزيد من أرواح الأبرياء،
وأن مواصلة حكومة كيان الاحتلال الإرهابية اعتداءاتها الوحشية وجرائمها بحق أبناء الشعب الفلسطيني والسوري تشكل تهديداً صريحاً للسلم والأمن في المنطقة وخارجها.
الاتحاد العربي للأسر المنتجة والصناعات الحرفية والتقليدية يواصل عمله في الشرق الليبي
من ليبيا ،
يواصل الاتحاد العربي للأسر المنتجة والصناعات الحرفية والتقليدية أعماله مُمثلاً بالأستاذ عادل شنيب رئيس المكتب الإقليمي للاتحاد العربي للأسر المنتجة والصناعات الحرفية والتقليدية جولته في الشرق الليبي،
حيث اجتمع مع رئيس غرفة التجارة والصناعة والزراعة – درنة الأستاذ حسن الديباني.
تطرّق الطرفان لأهمية درنة التاريخية والجغرافية والسياحية، واهتمام الأمم المتحدة بها، حيث ستبدأ بصيانة السوق القديم ( سوق الخرازة، سوق الذهب، سوق الصناعات الجلدية ).
وبحث الطرفان آلية حصر بيانات الأسر المنتجة في درنة وريفها وذلك بهدف تحديد السُبل المناسبة لدعم الأسر المنتجة والصناعات الحرفية والتقليدية، وتم توقيع اتفاقية تعاون بين الطرفين.
#الاتحاد_العربي_للأسر_المنتجة_والصناعات_الحرفية_والتقليدية
حفل افتتاح واشهار المكتب الاقليمي للأسر المنتجة والصناعات الحرفية والتقليدية في ليبيا
من حفل افتتـــاح واشهــار المكتب الإقليمي للاتحاد العربي للأسر المنتجة والصناعات الحرفية والتقليدية في دولــة ليبيـــا
بحضــور عدد من الشخصيات السياسيــة والدوليــة المهمة في ليبيـــا
#الاتحاد_العربي_للأسر_المنتجة_والصناعات_الحرفية_والتقليدية
المعاوز أحد أهم كنوز اليمن العريقة
تُعرف المعاوز في اليمن بأنها من الأزياء الشعبية، فهي تنبثق من التاريخ المتجذر وتعبر عن الأصالة والهوية للرجل الذي يرتديها، كما هي جزءٌ من التكوين الاقتصادي والاجتماعي للشعوب وتُحاك بأياد حرفية تصنع من الخيوط أبداعاً بالطرق التقليدية وتنسجه باتقان وحيوية ومهارة متوارثة؛ وهذا ماجعل منه الزي الأكثر حضوراً وإنتشاراً وصموداً يتميز به اليمنيون منذُ أغابر الأزمان.
وبشعبيتها؛ لا يختلف اثنان على أن حرفة صناعة وإنتاج المعاوز اليدوية تُمثل للعاملين فيها مكسباً اقتصادياً في توفير فرص العمل والدخل اليومي المستقر وبما يؤمن الحياة الكريمة للفرد وأسرته، وتساهم بدور في تنمية وتعزيز دور الحرف اليدوية وما تحققه من انعكاسات كالاكتفاء الذاتي وعوائده المردودة على الأسر المنتجة والمجتمع ككل.
وكأنموذج لذلك.. بَرزت من مديرية الروضة الواقعة في الجنوب الشرقي لمحافظة شبوة اليمنية، جمعية الصناعات النسيجية وهي التي تعمل منذُ التأسيس في سبيعنيات القرن الماضي بهدف الإسهام في الحفاظ على حرفة صناعة وإنتاج المعاوز من الإندثار وإيجاد سُبل تطوير هذه الحرفة التقليدية وفق إحتياجات ومتطلبات السوق وبالتجدد مع ما يواكب المتغيرات، فرُغم الصعوبات والتحديّات التي تواجهها بفعل الأزمات، فقد حققت دوراً بارزاً في تثبيت هذه الحرفة وانتشارها في مناطق واسعة من البلاد.
ويعتبر البعض أن الدور الذي تقوم به الجمعية يتطلب الدعم والاسناد لجهودها المعطاءة في توفير فرص العمل وتعزيز دور الصناعات المحلية ورفد السوق بمتطلباته من المعاوز المصنعة يدوياً، منوهة بأنه يتوجب دعم جهود الجمعية وتوفير التسهيلات لها بالتوجيه ورفع المذكرات إلى المسؤولين في السلطات العليا للبلاد بشأن إعادة النظر في التعرفة الجمركية على منتجات الجمعية وإحتياجاتها من المواد الخام المستوردة من الخارج.
ويؤكد يمنيون أن الجمعية تسعى اليوم برؤيتها وفي عامها التاسع والأربعون الزاخر بالعمل الدؤوب في خدمة المجتمع الحرفي وتعزيز دور الصناعات الحرفية والتقليدية وتطويرها والحفاظ عليها من الاندثار وأكساب أكبر عدد من الشباب بإمتهان الحرفة وتوسيع نشاطها وبما يسهم في توفير فرص العمل وسُبل كسب العيش والحد من البطالة، وهي في نمو متواصل بإعتبار دورها يرتبط إرتباطًا مباشراً باحتياجات الفرد في حياته اليومية.
ويُبدع الحرفيون وصناع المعاوز اليدوية في مناطق واسعة من البلاد بالتجديد المستمر لمنتجاتهم التي تعرض في الأسواق المحلية والخارجية وتزدهر بطيف واسع من التشكيلات والنقوشات البديعة التي يتفنن في نسجها – من الخيال إلى الواقع – الحِرفي اليمني وإبتكاراته اللاَّمتناهية.