الجمهورية العربية السورية تُطلق هويتها البصرية الجديدة

الجمهورية العربية السورية تطلق هويتها البصرية الجديدة

بإسم الاتحاد العربي للأسر المُنتجة والصناعات الحرفية والتقليدية وبإسم مكاتبه الإقليمية في كُل الدول العربية وبإسم مكاتبه التمثيلية في الدول الأجنبية وباعتباره هيئة دولية عربية نُبارك لرئاسة الجمهورية العربية السورية بإنطلاق الهوية البصرية السورية الجديدة ونتمنى أن تكون إنطلاقة الجمهورية بحلتها الجديدة خيراً على أبناء سورية وعصراً مُزدهراً يملؤه الفرح والسعادة ونُشارككم احتفالاتكم وتهانينا القلبية.

#الاتحاد_العربي_للأسر_المنتجة_والصناعات_الحرفية_والتقليدية
#الجمهورية_العربية_السورية
#المكتب_الإعلامي

الأستاذ محمد عبد الباسط قدح رئيس الاتحاد العربي للأسر المُنتجة والصناعات الحرفية والتقليدية يُطلق مُبادرة خيرية واسعة لتوزيع السِلل الغذائية في الجمهورية العربية السورية.

الأستاذ محمد عبد الباسط قدح رئيس الاتحاد العربي للأسر المُنتجة والصناعات الحرفية والتقليدية يُطلق مُبادرة خيرية واسعة لتوزيع السِلل الغذائية في الجمهورية العربية السورية.

في حلفايا – ريف حماة – الجمهورية العربية السورية.
وبتاريخ 28-06-2025 الموافق ليوم السبت.

وضمنَ جهود الاتحاد العربي للأسر المُنتجة والصناعات الحرفية والتقليدية في التخفيف من مُعاناة الأسر المُتعففة أطلق السيد القدح مُبادرة خيرية على مستوى الجمهورية العربية السورية تهدف لتوزيع سلل غذائية للأسر التي لا تملك مُعيل أو ذوي الدخل المحدود،

لتأتي جهودنا من مُنطلق إنساني وفق سلسلة من الحملات التي يقوم بها الاتحاد ليدعم الفئات الأشد احتياجاً في مُختلف مناطق ومُحافظات سوريا.

ولتبدأ حملتنا الخيرية بأكثر من 500 سلّة غذائية وُزّعت في #حلفايا التابعة لريف حماة والتي تضمنت مجموعة مُتنوعة من المواد الغذائية الأساسية التي تُساهم في تلبية احتياجات أسرنا المُتعففة بهدف نشر رسالة الخير والسلام وتعزيز روح التعاون في المُجتمع عاكسين الصورة والرّسالة الأساسية لأهدافنا التي كانت ومازالت قائمة على تحسين واقع الأسر المُنتجة والصناعيين والحرفيين في الجمهورية العربية السورية خاصةً وبكُل أرجاء الوطن العربي عموماً.

#الاتحاد_العربي_للأسر_المنتجة_والصناعات_الحرفية_والتقليدية
#الجمهورية_العربية_السورية
#ريف_حماة #حلفايا
#المكتب_الإعلامي

رئيس الاتحاد العربي للأسر المُنتجة والصناعات الحرفيّة والتقليديّة يحضر الاجتماع الدوري الـ61 للاتحادات العربية النوعية المُتخصصة العاملة في نطاق مجلس الوحدة الاقتصاديّة العربيّة في جمهورية مصر العربية.

بتاريخ 29-6-2025 يوم الخميس
القاهرة – جمهورية مصر العربية

بعدَ تلقيهِ دعوة رسميّة حضرَ السيد محمد عبد الباسط قدح رئيس الاتحاد العربي للأسر المُنتجة والصناعات الحرفيّة والتقليدية والسيد هُمام معرستاوي رئيس الفرع الإقليمي في جمهورية مصر العربية والوفد المُرافق لهما الاجتماع الدوري للاتحادات العربية النوعية المُتخصصة في القاهرة بدورتهِ الـ61.

ألقى السيد القدح كلمةً في الاجتماع المذكور افتتاحيتها شُكر وتقدير للجمهوريّة العربيّة المصريّة قيادةً وشعباً وللسيد رئيس جامعة الدول العربيّة والأمين العام لمجلس الوحدة الاقتصاديّة ورؤساء الاتحادات والسادة الحضور، ثُم ليُكمل كلمته بدعوة جميع الاتحادات ورؤسائها بالاستثمار في الجمهوريّة العربيّة السوريّة ومساندتها لتحقيق التنمية وخلق مُخرجات تدعم المسارات الاقتصاديّة والاجتماعيّة وصولاً للتنمية المُستدامة.

رئيسُ الاتّحاد العربيّ للأُسر المُنتجة والصّناعاتِ الحِرفيّة والتّقليديّة الأستاذ محمد عبد الباسط قدح يُلقي كلمةً في المُنتدى العربيّ للتَنميةِ المُجتَمعيّة بنُسختهِ السّادسة في المَملكةِ المَغربيّة.

بتاريخ يوم الأربعاء 14/05/2025
الدّار البيضاء – المملكة المغربية

بعدَ تلقي السّيد القدح دعوةً رسميّة مِنَ المَملكةِ المَغربيّة لحضور المُنتدى العربيّ للتنميةِ المُجتمعيّة النُسخة السّادسة،

قامَ رئيسُ الاتّحاد العربيّ للأسرِ المُنتجة بالحُضورِ والمُشاركة وإلقاءِ كلمةٍ مُطوّلة كانت افتتاحيّتها تقديمُ الشُّكر والامتنان للمَملكةِ المَغربيّة ملكاً وحكومةً وشعباً على حُسنِ الضّيافة ثُمّ الشُّكر للسيد “محمد عصفور” رئيسُ المركزِ العربيّ للتطوّع والمواطنة على دعوتهِ الكريمة،

ليُكملَ بكلمتهِ عن العلاقة الوطيدة التي تَتَمثل بإسهامِ الجّامعات في التّنميةِ الشّاملة وارتباطها بحياةِ النّاس ومُشكلاتهم وآمالهم وإمكانياتها في تلبيةِ احتياجات النّاس من تطويرِ النّظام التّعليميّ وتقديم الاستشارات والتّدريبات واللّقاءات المُهمة وشمولها الالتزام بالنّواحي الصّحيّة والبيئية والعُماليّة وإيمانها بتكافؤ الفُرص،

ليُنهي السّيد القدح كلمتهُ مُبيّناً أن مُنطلق هذا المنتدى وسببَ انعقادهِ يتقاطعُ بشكلٍ مُباشر مع أهداف الاتّحاد العربيّ للأسرِ المُنتجة والصّناعات الحِرفيّة والتّقليديّة عبرَ تعزيز ثقافة العمل التّطوّعيّ بِما يَخدم مُتطلبات التّنمية في البُلدان العربيّة.